إعداد : وسام كمال
والعجيب أن هذه الوساوس تؤثر في كثيرين، وتكاد تفقدهم دينهم، وتحرمنا لذة الإيمان، وتبدأ بتساؤل بسيط يؤدي إلى كارثة حقيقية. ولا يمكن تخيل عدد الرسائل التي تصلنا بخصوص شكوك العقيدة أو العبادة على صفحة استشارات إيمانية، ويبدو أن الغفلة أحاطت بعدد كبير من المسلمين فأثرت في عقيدتهم وحياتهم، وصارت الغفلة أكبر خطر على الإيمان. فما الأسلوب الأنسب في التعامل مع وساوس العقيدة؟ هذا ما سنعلمه بعد قراءة هذه الرسالة الطويلة، ورد أربعة من الباحثين الشرعيين عليها، ومطالعة عدد من الاستشارات التي تناولت ظاهرة شكوك العقيدة والعبادة.
|
|
الردود: |
|